
تحديد توقعات واقعية: تأكد من أن التوقعات المفروضة على الأطفال مناسبة لعمرهم وقابلة للتحقيق.
دعم تجارب الاستكشاف والتعلم لدى الأطفال هو جانب حاسم من تطورهم الذهني والعاطفي. تشجيع الأطفال على استكشاف بيئتهم، وطرح الأسئلة، والمشاركة في فرص التعلم الجديدة يساعدهم على تطوير مهارات ومعرفة أساسية.
الحصول على استشارات زوجية الطريق الآمن لحياة زوجية سعيدة
بناء الثقة بالنفس: السماح للأطفال باتخاذ القرارات وتحمل المسؤوليات يعزز الإحساس بالاستقلال. عندما يختبرون عواقب قراراتهم، سواء كانت إيجابية أو سلبية، فإن ذلك يعزز إيمانهم بقدراتهم الشخصية. تطوير مهارات حياتية أساسية: تشجيع الاستقلال واتخاذ القرارات يساعد الأطفال على تطوير مهارات حياتية أساسية مثل حل المشكلات وتحمل المسؤولية والقدرة على التكيف.
كما أن الثقة بالنفس تساعد الطفل على تطوير مهارات التواصل الاجتماعي وبناء علاقات صحية مع الآخرين.
أظهر الحماسة لعملية التعلم والاستكشاف نفسك، حيث يقوم الأطفال غالبًا بنمذجة سلوكهم على الكبار.
أخبريه دوماً كم أنت تحبينه حباً غير مشروط، وضميه لحضنك، وللا تتأخري عن إظهار حبك له، فلا تربطي إظهار حبك وثقتك فيه مثلاً بدرجات المدرسة أو تحقيق بطولات رياضية.
ذلك يمنحهم القوة للشعور بالثقة في قدرتهم على التعامل مع مختلف الحالات.
مع نمو الأطفال، قم بزيادة تدريجيًا مستوى استقلالهم ومسؤولياتهم. هذا التقدم التدريجي يسمح لهم بتطوير ثقة بالنفس بطريقة مسيطرة ومعتمدة على الدعم.
بدلاً من تخويف طفلك وتحذيره من العقاب الذي سيلقاه جراء قيامه بالسلوكيات الخاطئة أو عند فشله الإمارات في أمر ما، ساعد ابنك على النجاح
تكليف الأطفال بالمهام البسيطة: إذ تُساعد هذه الطريقة على منح الأطفال فرصة لاستغلال المهارات التي يمتلكونها، إلى جانب شعورهم بالإنجاز وبمدى أهميتهم وفائدتهم، ومن أبرز المهام التي يُمكن تكليفهم بها هي الأعمال المنزليّة المتمثّلة في: الكنس، وترتيب الألعاب، وطيّ الغسيل، ومسح الغبار، وغسيل السيارة.
ما أصعب أمر واجهته في تربية طفلك وهل تشعرين أن الصورة المثالية التي رسمتها لشخصيته تتشكل أمامك؟
تجنّب انتقاد الأطفال: إذ ينبغي على الآباء إرشاد تعزيز ثقة الطفل بنفسه أطفالهم وتوجيههم من خلال تقديم الاقتراحات والدعم اللازم دون انتقادهم، ويؤكّد على ذلك الطبيب كارل بيكهارت بقوله: "غالباً ما يُقلّل نقد الآباء لأطفالهم من تقديرهم لأنفسهم ولدوافعهم الذاتية".[٦]
ممارسة الاستماع الانعكاسي: انعكس على ما قاله الطفل لتظهر له أنك تفهمه وتصغي إليه، وهذا يشجعهم على التعبير عن أنفسهم بشكل أوسع.